بعد سنتين في المدار الفلكي، أنهى المستكشف التابع لوكالة الفضاء الأوروبية فترة حياته المخطط لها منتجا أدق خريطة لما يعرف ب”جيود” و هو الشكل الحقيقي للأرض من الناحية الرياضية مع الأخذ بعين الاعتبار تاثير دوران الأرض، الاختلاف في الورن نتيجة مواقع الجبال و خنادق المحيطات و التوزيع الكتلي الغير متكافئ و اختلاف الكتلة في باطن الكوكب.
نتيجة الاختلافات البسيطة في حقل الجاذبية الأرضية يظهر في “جيود” على شكل انتفاخات و انخفاضات على السطح.
تم تقديم هذه الصورة عن طريق علماء من الوكالة الاوروبية للفضاء في ألمانيا بالاعتماد على معلومات تم جمعها خلال ثمان شهور.